يرجى تعبئة النموذج أدناه

    يرجى تعبئة النموذج أدناه


      إرفع سيرتك الذاتية

      يرجى تعبئة النموذج أدناه

        يرجى تعبئة النموذج أدناه

          يرجى تعبئة النموذج أدناه

            يونيو 2, 2024

            فتح السوق السعودي أمام الشركات القانونية الأجنبية

            تعتزم السعودية السماح للشركات القانونية الأجنبية بتقديم خدمات استشارية تتعلق بالقوانين السعودية. تهدف وزارة العدل من خلال هذا القرار إلى تعديل المادة 51 من نظام المحاماة، وتدعو الجمهور لتقديم آرائهم ومقترحاتهم حول هذه التعديلات قبل اعتمادها نهائيًا. هذه الخطوة تهدف إلى توسيع المشهد القانوني في المملكة وتعزيز توفر الخدمات الاستشارية المتخصصة

            مايو 27, 2024

            تعاون لتطوير قطاع المحاماة والاستشارات القانونية للأوراق المالية بالسعودية

            وقعت هيئة السوق المالية السعودية، اليوم الاثنين، مذكرة تفاهم مع الهيئة السعودية للمحامين. وقالت هيئة السوق المالية، في بيان، إن ذلك يأتي ​انطلاقًا من جهود هيئة السوق المالية في تعزيز التعاون مع الجهات ذات العلاقة في سبيل تطوير السوق المالية السعودية والمشاركين فيها، وسعيا من الهيئة السعودية للمحامين نحو رفع مستوى ممارسة المحامين والمستشارين القانونيين ومواصلة الارتقاء بقطاع مهنة المحاماة في المملكة. وتهدف المذكرة إلى تنظيم أُطر وسبل التعاون بين الجهتين حول المواضيع المشتركة وذات العلاقة بأعمال كل منهما، ودعم ومشاركة قطاع المحاماة والاستشارات القانونية في قطاع الأوراق المالية والأنشطة المتصلة به، ورفع مستوى وكفاءة المحامين والمستشارين القانونيين المعرفية والمهنية في مجالات الأوراق المالية، وتعزيز الفهم الأمثل للأنظمة واللوائح التنفيذية ذات العلاقة.

            slide-1

            مايو 23, 2024

            التطورات التشريعية في المملكة العربية السعودية.. ضمان للحقوق ومكافحة للفساد

            جاء إعلان سمو ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- عن تطوير منظومة التشريعات المتخصصة، ليؤكد أن المملكة العربية السعودية تسير في السنوات الأخيرة خطوات جادّة نحو تطوير البيئة التشريعية، والتي شملت (المعاملات المدنية، والأحوال الشخصية، والعقوبات التعزيرية، والإثبات)، لنبرز مدى تأثير تلك التطويرات من تعزيز مدنية الدولة بما يسهم في زيادة الثقة في الإجراءات النظامية والقضائية وتحسين آليات الرقابة عليها، وذلك من خلال المحاور الآتية: - المحور الأول: التزام المملكة وولاة أمورها بكتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وفعل الصحابة -رضوان الله عليهم- والمدرسة الفقهية فيما تعرف بالقواعد الشرعية المستنبطة من الكتاب والسنة، واستناد الأحكام إلى هذه المنهجية الشرعية منذ توحيد المملكة العربية السعودية على يد جلالة الملك عبدالعزيز -رحمه الله-، وما أعقب ذلك من تطور قضائي ممنهج. من وجهة نظر تاريخية نجد أن النظام القضائي في المملكة العربية السعودية يعتمد على الشريعة الإسلامية المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية، ونتيجة للاعتماد على الشريعة بدون تدوينها، إضافةً إلى عدم الاعتماد على السوابق القضائية، وترك مجال الاجتهاد مفتوحاً لكل قاضٍ بدون ضوابط معينة، أصبحت هناك حالة من الغموض تحيط ببيئة العمل القضائي في المملكة، وبدأ توجيه عين النقد للنظام القضائي في المملكة بأنه نظام بطيء يخلو من الضمانات الحقيقية ولا يتواكب مع مجريات العالم الحديث، ونتيجةً لذلك أصدر الملك عبدالله عام 2007م مرسوماً ملكياً يقتضي إجراء إصلاحات واسعة على القضاء وتأسيس نظام قضائي جديد، وقامت الحكومة بالإفصاح عن نيتها في تدوين قواعد الشريعة الإسلامية عام 2010م، وقد أثمرت تلك الجهود أنه في عام 2018م تم نشر كتاب مرجعي للسوابق والمبادئ القانونية، إلى أن تم الانتهاء من هذه الإصلاحات مع إطلاق المحاكم العمالية في 25 نوفمبر 2018م، وفي عام 2020م تباعاً ومسايرة لخطة الإصلاحات في مجال حقوق الإنسان تم تقليص صلاحيات الأحكام التعزيرية المتروكة لتأويلات القضاة، ومن ذلك -على سبيل المثال- إلغاء الجلد التعزيري بالقرار رقم (40-م) وتاريخ 24-6-1441هـ، والذى لقي ترحاباً شديداً على مستوى المهتمين للعمل القانوني، سواء القضاة أو المحامون، كما لقي قبولاً وترحاباً شديداً من شعب المملكة.